عنايات
عنايات
عنايات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عنايات


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اللهم من اعتز بك فلن يذل،ومن اهتدى بك فلن يضل،ومن استكثر بك فلن يقل،ومن استقوى بك فلن يضعف،ومن استغنى بك فلن يفتقر،ومن استنصر بك فلنيخذل،ومن استعان بك فلن يغلب،ومن توكل عليك فلن يخيب،ومن جعلك ملاذه فلن يضيع،ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرااللهم صل و سلم و بارك علي سيدنا محمد و علي آله و صحبه و سلم و الحمد لله رب العالمين

 

 سؤال و جواب لفتاوى المراءه المسلمه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سوزى سوسو
عنايات جامدة
عنايات جامدة
سوزى سوسو


عدد المساهمات : 251
تاريخ التسجيل : 17/02/2011
الموقع : ركن الدلوعه

سؤال و جواب لفتاوى المراءه المسلمه Empty
مُساهمةموضوع: سؤال و جواب لفتاوى المراءه المسلمه   سؤال و جواب لفتاوى المراءه المسلمه Icon_minitimeالسبت أبريل 23, 2011 9:13 am

ما حكم الإسلام في عمل المرأة وخروجها بزيها الذي نراه في الشارع والمدرسة والبيت هكذا وعمل المرأة الريفية مع زوجها في الحقل ؟
الجواب
: لا ريب أن الإسلام جاء بإكرام المرأة والحفاظ عليها وصيانتها عن ذئاب
بني الإنسان , وحفظ حقوقها , ورفع شأنها فجعلها شريكة الذكر في الميران
وحرم وأدها , وأوجب استئذانها في النكاح , وجعل لها مطلق التصرف في مالها
وإذا كانت رشيدة , وأوجب لها على زوجها حقوقا كثيرة , وأوجب على أبيها
وقراباتها الإنفاق عليها عند حاجتها , وأوجب عليها الحجاب عن نظر الأجانب
إليها لئلا تكون سلعة رخيصة يتمتع بها كل أحد قال تعالى في سورة الأحزاب : (
وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أظهر لقلوبكم وقلوبهن )
وقال سبحانه في السورة المذكورة : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء
المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله
غفورا رحيما ) وقال تعالى في سورة النور : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم
ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن
من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن
بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء
بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن ) فقوله سبحانه : ( إلا ما ظهر منها )
فسره الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بأن المراد بذلك
الملابس الظاهرة , لأن ذلك لا يمكن ستره إلا بحرج كبير
وفسره ابن عباس رضي الله عنهما في المشهور عنه بالوجه والكفين
والأرجح في ذلك قول ابن مسعود لأن أية الحجاب المتقدمة تدل على أو وجوب سترهما ولكونهما من أعظم الزينة فسترهما مهم جدا
وقال
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : فإن كشفهما في أول الإسلام ثم نزلت أية
الحجاب بوجوب سترهما , ولأن كشفهما لدى غير المحارم من أعظم أسباب الفتنة
ومن أعظم الأسباب لكشف غيرهما , وإذا كان الوجه والكفان مزينين بالكحل
والأصباغ ونحو ذلك من أنواع التجميل كان كشفهما محرما بالإجماع , والغالب
على النساء اليوم تحسينها وتجميلها , فتحريم كشفهما متعين على القولين
جميعا , و أما ما يفعله النساء اليوم من كشف الرأس والعنق والصدر والذراعين
والساقين وبعض الفخذين فهذا منكر بإجماع المسلمين لا يرتاب فيه من له أدنى
بصيرة , والفتنة في ذلك عظيمة والفساد المترتب عليه كبير جدا فنسأل الله
أن يوفق قادة المسلمين لمنع ذلك والقضاء عليه والرجوع بالمرأة إلى ما أوجب
الله عليها من الحجاب والعبد عن أسباب الفتنة
ومما ورد في هذا الباب
قوله سبحانه : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) وقوله
سبحانه : ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن
يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن والله سميع عليم ) فأمر
سبحانه النساء في الآية الأولى بلزوم البيوت , لأن خروجهن غالبا من أسباب
الفتنة , وقد دلت الأدلة الشرعية على جواز الخروج للحاجة مع الحجاب والبعد
عن أسباب الزينة , ولكن الزومهن للبيوت هو الأصل وهو خير لهن وأصلح وأبعد
عن الفتنة ثم نهاهن عن تبرج الجاهلية وذلك بإظهار المحاسن والمفاتن , وأباح
في الآية الثانية للقواعد وهن العجائز اللاتي لا يرجون نكاحا وضع الثياب
بمعنى عدم الحجاب بشرط عدم تبرجهن بزينة , وإذا كان العجائز يلزمن بالحجاب
عند وجود الزينة ولا يسمح لهن بتركه إلا عند عدمها وهن لا يفتن ولا مطمع
فيهن فكيف بالشابات الفاتنات , ثم أخبر سبحانه أن استعفاف القواعد بالحجاب
خير لهن ولو لم يتبرجن بالزينة , وهكذا كله واضح في حث النساء على الحجاب
والبعد عن السفور وأسباب الفتنة والله المستعان
وأما عمل المرأة مع
زوجها في الحقل والمصنع والبيت فلا حرج في ذلك وهكذا مع محارمها إذا لم يكن
معهم أجنبي منها , وهكذا مع النساء , وإنما المحرم عملها مع الرجال غير
محارمها , لأن ذلك يفضي إلى فساد كبير وفتنة عظيمة كما أنه يفضي إلى الخلوة
بها وإلى رؤية بعض محاسنها والشريعة الإسلامية الكاملة جاءت بتحصيل
المصالح وتكميلها , ودرء المفاسد وتقليلها , وسد الذرائع الموصلة إلى ما
حرم الله في مواضع كثيرة , ولا سبيل إلى السعادة والعزة والكرامة والنجاة
في الدنيا والآخرة إلا بالتمسك بالشريعة , والتقيد بأحكامها , والحذر مما
خالفها , والدعوة إلى ذلك والصبر عليه وفقنا الله وإياكم وسائر إخواننا إلى
ما فيه رضاه وأعاذنا جميعا من مضلات الفتن إنه جواد كريم

***************************

سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
ماذا يجب أن تفعل المرأة إذا حلمت باختلائها برجل ؟؟
الجواب
: إذا رأى الرجل في نومه أنه يجامع امرأة أو رأت امرأة في منامها أن رجلا
يجامعها فلا إثم عليهما في ذلك , لرفع التكليف عنهما حال النوم ؟ لعدم
إمكان التحرز عن ذلك , ولأن الله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها ولما ثبت عن
النبي صلى الله عليه سلم أنه قال : (( رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى
يستيقظ وعن المجنون حتى يبرأ وعن الصبى حتى يحتلم )) رواه أحمد وأبو داود
و
النسائي والحاكم وقال : يشترط على من رأى ذلك إذا أنزل منيا الغسل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سؤال و جواب لفتاوى المراءه المسلمه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاوى المراءه المسلمه (( كل ما يخص المراءه)) هاااااااااااااام جداااااااااا
» وحدتي جننتني - سؤال و جواب
» احكام لباس المرأة المسلمه وزينتها
» سؤال صعب.......
» سؤال للبنات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عنايات :: المنتدى السلامى :: اسلاميات: فتاوى المراءة المسلمه-فقه السنه-
انتقل الى: